How الابتزاز العاطفي can Save You Time, Stress, and Money.
كما تناول الكتاب عدة محاور للاختلافات مثل ميل الرجال لتقديم الحلول أكثر من الدعم العاطفي بعكس النساء؛ النزعة الذكورية الدائمة بالإحساس بصحة الرأي فالرجل لا يخطئ على طول الخط وغيرها من الاختلافات.
من أجل التعامل مع الابتزاز العاطفي بشكل أفضل، يجب على الضحية أن يتعامل مع الموقف بطريقة مختلفة. قد يكون من المفيد للضحايا استكشاف الأشياء التي تجعلهم يشعرون بعدم الارتياح. عند إدراكهم للأشياء التي تسبب لهم الخوف والقلق، يمكنهم بناء مجموعة الحدود، يجب أن يقرروا ما هو جيد وما هو غير مقبول معهم في العلاقة.
مراعاة تحري الدقة عند التعامل مع الأشخاص الآخرين قبل الدخول في العلاقات المختلفة، وينبغي أن يدرك الشخص أنه يمتلك حرية انهاء العلاقات في الوقت الذي يرغب.
الانتباه للتصرفات والأمور التي يطلبها منك الشخص الأخر، ومحاولة وضع الحدود في العلاقة حتى لا ينجح أحد في امتثالك لتحقيق رغباته الخاصة.
كما نتبين من هذه الأمثلة، سيحاول الطرف الذي يمارس الابتزاز العاطفي دائماً تحميل الضحية مسؤولية كل شيء، فيما يلي بعض الأمثلة الأخرى:
هذا بالإضافة إلى الشعور بالذنب الذي يؤرق ضميرها، علاوة على تحملها لمسؤوليات وأعباء لا تعنيها.
يمكن اعتبار أي من التهديدات أو العبارات التالية ابتزازًا عاطفيًا:
الضغط: حيث إن الأشخاص يتذكرون الاحتياجات والرغبة في العلاقات الصحية، وذلك من خلال استخدام أسلوب المقاومة، وعندها سيقوم الشخص بالاستجابة؛ حيث يبذل جهدًا ليجد حلًا آخر، وسيقوم باستخدام عدد من الطرق أهمها تكرار المطالب ورؤية الوسائل التي تؤثر بك بشكل سلبي.
استخدامُك هذا الموقع هو اضغط هنا موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
المعاقب لنفسه: هناك بعض المبتزين الذين يتوعدون بإيذاء أنفسهم في حالة عدم قيام الضحية بالأمر المطلوب منهم.
لماذا نتمادى في كبت صوتنا الداخلي، وكبح جماح رغباتنا وقيمنا وحقوقنا المشروعة؟ لماذا استسهلنا الخنوع لهذه الدرجة؟ وأين ذهب احترامنا وتقديرنا العالي لأنفسنا؟ وهل يحقُّ لمخلوقٍ على وجه الأرض أن يتعدَّى على حقوقنا، ويقرِّر عنَّا شكل حياتنا ومستقبلنا؟ وهل سنقبل أن نكون ضحايا لابتزاز عاطفي مراراً وتكراراً؟
قد ينخرط المبتزون العاطفيون في هذا السلوك لأنهم لا يعرفون كيفية توصيل رغباتهم بشكل صحيح ، ووجدوا أن هذا النمط يعمل.
لا تختلف أمثلة الابتزاز العاطفي عن هذا المثال، غير أنَّه يخص العلاقات الودية المتينة؛ إذ يسعى الشخص الذي يحاول ابتزازك عاطفياً إلى بث مشاعر الخوف والذنب والغضب لحملك على الامتثال لما يريده، وفي الوقت نفسه، يحاول تحميلك أنت (الضحية) مسؤولية سلوكه السلبي.
يختلف هذا الأسلوب عن أسلوب تعزيز السلوك؛ إذ لا يَفِي المُبتَز هنا بوعوده مطلقاً، الأمر الذي يؤدِّي إلى إحباط الضحية.